الحادثة الأولى :
شفاء الطفل الأحسائي محمد السلطان على يد السيدة زينب عليها السلام.
شهود الحادثة :
الدكتور حجي إبراهيم الزويد – استشاري طب الحساسية والمناعة لدى الأطفال.
الدكتور عبد العظيم عبد الهادي البراهيم – استشاري طب أمراض الجهاز الهضمي و الكبد والتغذية لدى الأطفال.
والد الطفل : علي السلطان
فني مختبر بمستشفى الأمير سعود بن جلوي بالأحساء
من سكان قرية البطاليه
اسم الطفل : محمد علي السلطان
العمر: أربع سنوات
أصيب المريض محمد بنزف متكرر من الجهاز الهضمي قضاء الحاجه, وقد تم عرضه على أحد المختصيب بطب الأطفال بمستشفى الآمير سعود بن جلوي بالأحساء, وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل والآشعه لم يتضح لدى الآطباء سبب النزيف, وعلى ضوء ذلك تم تحويل الطفل الى مستشفى الولآده للآطفال لدى الاستشاري الدكتور عبدالعظيم البراهيم وهو من الأطباء المتميزين ذوي الخبرة والكفاءة العالية في علاج أمراض الجهاز الهضمي لدى الأطفال.
قام الدكتور عبد العظيم بعمل فحوصات دقيقة للجهاز الهضمي بما في ذلك عمل منظار كلي للقسم العلوي و السفلي للجهاز الهضمي, و الفحص بالأشعة النووية ولكن مع ذلك لم يتحدد مكان النزف و سببه المباشر.
قرر الدكتور عبد العظيم البراهيم تحويل الطفل إلى مركز متخصص يمتلك إمكانيات تشخصية أكثر, بأسرع وقت ممكن و أحاله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض ومدينة الملك فهد للعلوم الطبيه
لآن المريض ينزف دما كل يوم وينخفض الهيموجلوبين لديه إلى مستوى منخفض مما استلزم نقل الدم له أكثر من مرة.
وبحكم علاقة الدكتور عبد العظيم مع المستشفيات التخصصيه في المملكه جاء الرد بالموافقه سريعا , حيث جاء قبول الطفل بعد ارسال التحويل بــ أسبوع, لكن ولد المريض رفض إحالة آبنه الي المستشفيات التخصصيه بالمملكه, ورفض الذهاب إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي, حيث كان لدى الأب إيمان قوي بأن علاج ابنه سيكون عن طريق اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى والتوسل بأهل البيت عليهم السلام.
وقد قرر الأب السفر إلى السيدة زينب بدمشق, في اليوم الذي جاء فيه موافقة مستشفى الملك فيصل بقبول الطفل.
تعرض الطفل لنزف من الجهاز الهضمي أثناء رحلة السير إلى سوريا, وأصيب بشحوب.
عندما وصلت الأسرة إلى الحرم المقدس للسيدة زينب عليها السلام, أدخلت الطفل الحرم الطاهر و تضرع الأب و الأم إلى الله سبحانه وتعالى و توسلا إليه بالسيدة زينب عليها السلام بأن يمن على ابنهما بالشفاء من هذه المشكلة التي عانى منها كثيرا.
التقى الأب مع مع أحد سدنة الحرم المقدس للسيده زينب وإمام المسجد السيد مجتبى الحسيني وعرض عليه المشكلة التي يعاني منها ابنه وقام السيد بالقراءة على الطفل وقال للآب :
سوف أعطيك بعض الماء من غسول حضرة السيده زينب عليها السلام وقماش تلف بها بطن المريض بعد تبليلها بالماء وإن شاء الله سوف يشفى الطفل بإذن الله تعالى.
قام الأب بتنفيذ أوصى به السيد مجتبى, وواصل الأبوان لجوءهما إلى الله سبجانه وتعالى وتوسلهما بالسيدة زينب عليها السلام.
جاء الرد سريعا بعد يوم واحد فقط.
لقد توقف نزف الدم تماما
مضي على هذه الحادثه أكثر من سنتين ونصف ولم يتعرض لأي نزف من الجهاز الهضمي منذ ذلك التاريخ, وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
------------------------
الحادثة الثانية
شفاء الطفل الأحسائي محمد السلطان على يد السيدة زينب عليها السلام.
شهود الحادثة :
الدكتور حجي إبراهيم الزويد – استشاري طب الحساسية والمناعة لدى الأطفال.
الدكتور عبد العظيم عبد الهادي البراهيم – استشاري طب أمراض الجهاز الهضمي و الكبد والتغذية لدى الأطفال.
والد الطفل : علي السلطان
فني مختبر بمستشفى الأمير سعود بن جلوي بالأحساء
من سكان قرية البطاليه
اسم الطفل : محمد علي السلطان
العمر: أربع سنوات
أصيب المريض محمد بنزف متكرر من الجهاز الهضمي قضاء الحاجه, وقد تم عرضه على أحد المختصيب بطب الأطفال بمستشفى الآمير سعود بن جلوي بالأحساء, وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل والآشعه لم يتضح لدى الآطباء سبب النزيف, وعلى ضوء ذلك تم تحويل الطفل الى مستشفى الولآده للآطفال لدى الاستشاري الدكتور عبدالعظيم البراهيم وهو من الأطباء المتميزين ذوي الخبرة والكفاءة العالية في علاج أمراض الجهاز الهضمي لدى الأطفال.
قام الدكتور عبد العظيم بعمل فحوصات دقيقة للجهاز الهضمي بما في ذلك عمل منظار كلي للقسم العلوي و السفلي للجهاز الهضمي, و الفحص بالأشعة النووية ولكن مع ذلك لم يتحدد مكان النزف و سببه المباشر.
قرر الدكتور عبد العظيم البراهيم تحويل الطفل إلى مركز متخصص يمتلك إمكانيات تشخصية أكثر, بأسرع وقت ممكن و أحاله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض ومدينة الملك فهد للعلوم الطبيه
لآن المريض ينزف دما كل يوم وينخفض الهيموجلوبين لديه إلى مستوى منخفض مما استلزم نقل الدم له أكثر من مرة.
وبحكم علاقة الدكتور عبد العظيم مع المستشفيات التخصصيه في المملكه جاء الرد بالموافقه سريعا , حيث جاء قبول الطفل بعد ارسال التحويل بــ أسبوع, لكن ولد المريض رفض إحالة آبنه الي المستشفيات التخصصيه بالمملكه, ورفض الذهاب إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي, حيث كان لدى الأب إيمان قوي بأن علاج ابنه سيكون عن طريق اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى والتوسل بأهل البيت عليهم السلام.
وقد قرر الأب السفر إلى السيدة زينب بدمشق, في اليوم الذي جاء فيه موافقة مستشفى الملك فيصل بقبول الطفل.
تعرض الطفل لنزف من الجهاز الهضمي أثناء رحلة السير إلى سوريا, وأصيب بشحوب.
عندما وصلت الأسرة إلى الحرم المقدس للسيدة زينب عليها السلام, أدخلت الطفل الحرم الطاهر و تضرع الأب و الأم إلى الله سبحانه وتعالى و توسلا إليه بالسيدة زينب عليها السلام بأن يمن على ابنهما بالشفاء من هذه المشكلة التي عانى منها كثيرا.
التقى الأب مع مع أحد سدنة الحرم المقدس للسيده زينب وإمام المسجد السيد مجتبى الحسيني وعرض عليه المشكلة التي يعاني منها ابنه وقام السيد بالقراءة على الطفل وقال للآب :
سوف أعطيك بعض الماء من غسول حضرة السيده زينب عليها السلام وقماش تلف بها بطن المريض بعد تبليلها بالماء وإن شاء الله سوف يشفى الطفل بإذن الله تعالى.
قام الأب بتنفيذ أوصى به السيد مجتبى, وواصل الأبوان لجوءهما إلى الله سبجانه وتعالى وتوسلهما بالسيدة زينب عليها السلام.
جاء الرد سريعا بعد يوم واحد فقط.
لقد توقف نزف الدم تماما
مضي على هذه الحادثه أكثر من سنتين ونصف ولم يتعرض لأي نزف من الجهاز الهضمي منذ ذلك التاريخ, وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
------------------------
الحادثة الثانية
شفاء الطفلة عبير على يد السيدة زينب
رواة وشهود الحادثة : الدكتور جابر الحبيب الدكتور منيرالبقشي, و الدكتور حجي الزويد, و الدكتور صادق العمران.
عبير طفلة عمرها قرابة خمس سنوات, مصابة بفقرالدم المنجلي.
اسنلزمت حالتها الدخول إلى مستشفى الملك فهد بالهفوف لإجراء عملية جراحية بالأسنان تحت التخدير العام.
أهمل طبيب التخدير حالة الطفلة أثناء العملية, فانتهت العملية بما يلي :
- أصبحت الطفلة مشلولة في أطرافها الربعة, وفقدت قدرتها على المشي والوقوف.
- أصبحت الطفلة عمياء لا ترى, حيث فقدت مقدرتها على الإبصار.
تم تحويل الطفلة إلى مستشفى الولادة والأطفال تحت إشراف الدكتور منير البقشي استشاري أمراض الدم لدى الأطفال.
تأثر الدكتور منير كثيرا لحالة الطفلة ولام طبيب التخدير الذي تسبب بهذا الضرر للطفلة عبير.
تم استدعاء الدكتور أحمد الخواجة استشاري طب العيون للكشف على عبير, فأوضح أن عدم مقدرة الطفلة عبير على الرؤية سببه وجود تلف بالدماغ بسبب نقص الأكسجين أثناء التخدير.
تم عمل أشعة خاصة للمخ وتبين وجود تلف في عدة مناطق من الدماغ.
ظلت الطفلة عبير فترة بالمستشفى ثم خرجت كي تم متابعتها عن طريق العيادة, ولم يحدث أي تحسن في حالتها عند خروجها من المستشفى.
كانت لها مواعيد مع الدكتور منير ولكنها لم تحضر.
ذات يوم, جاء الدكتور جابر الحبيب إلى الدكتور منير, وقال له هل تريد رؤية عبير؟
إنها في الغرفة الفلانية.
ذهب الدكتور منير البقشي إلى الغرفة المحددة, فرأى عبير.
تلك الطفلة التي لم تكن ترى, نظرت إلى الدكتور منير قائلة : شلونك يادكتور منير؟
استغرب الدكتور منير, وقال لأم عبير : عبير ترى الآن؟
فقالت الأم : وتمشي أيضا يا دكتور منير.
فقال الدكتور منير : كيف؟
فقالت الأم وكلماتها تتدفق إيمانا :
يادكتور منير.
بعد أن حدث لعبير ما حدث, وأخبرتونا بأنه لا شفاء لها مما حدث, ذهبنا إلى السيدة زينب في سوريا , وتوسلنا إلى الله بها, وعملنا بعض الأعمال هناك عندها, ولم نخرج من عند السيدة زينب إلا وعبير ترى وتمشي.