في ما تبقى من أيام وليالي هذا الشهر الكريم أكثروا من قراءة هذين الدعائين للإمام المهدي عليه السلام ليلا ونهارا :
الدعاء لصاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف.
جاء التأكيد على الإكثار من قراءة هذين الدعائين في كل أوقات شهر الله سبحانه و تعالى
والدعاء له صيغتان إحداهما المعروفة المشهورة والثانية أطول منها :
قال السيد ابن طاووس في الإقبال :
بإسناده عن الصالحين عليهم السلام : قال و كرر في ليلة ثلاث و عشرين من شهر رمضان قائما و قاعدا و على كل حال و الشهر كله و كيف أمكنك و متى حضرك في دهرك تقول بعد تمجيد الله تعالى و الصلاة على النبي و آله عليهم السلام :
للَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيَكَ الْقَائِمِ بِأَمْرِكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ الْمَهْدِيِّ عَلَيْهِ وَعَلى آبَائِهِ أَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ فِي هذِهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَلِّياً وَحَافِظاً وَقَائِداً وَنَاصِراً وَدَلِيلاً وَمُؤَيِّداً حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعَاً وَتُمَتِّعَهُ فِيهَا طُولاً وَعَرْضَاً وَتَجْعَلَهُ وَذُرِّيَّتَهُ مِنَ الأَئِمَّةِ الْوَارِثِينَ. اَللَّهُمَّ انْصُرْهُ وانْتَصِرْ بِهِ وَاجْعَلِ النَّصْرَ مِنْكَ لَهُ وَعَلى يَدِهِ والْفَتْحَ عَلى وَجْهِهِ وَلاَ تُوَجِّهِ الأَمْرَ إِلى غَيْرِهِ. اَللَّهُمَّ أَظْهِرْ بِهِ دِينَكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتّى لاَ يَسْتَخْفِي بِشَيْءٍ مِنَ الْحَقِّ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَرْغَبُ إِلَيْكَ فِي دَوْلَةٍ كَرِيمَةِ تُعِزُّ بِهَا الإِسْلاَمَ وَأَهْلَهُ وَتُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ وَتَجْعَلُنَا فِيهَا مِنَ الدُّعَاةِ إِلى طَاعَتِكَ وَالْقَادَةِ إِلى سَبِيلِكَ وَآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَاجْمَعْ لَنَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَاقْضِ عَنَّا جَمِيعَ مَا تُحِبُّ وَاجْعَلْ لَنَا فِي ذَلِكَ الْخِيَرَةَ بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ فِي عَافِيةٍ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَزِدْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَيَدِكَ الْمَلأَى فَإْنَّ كُلَّ مُعْطٍ يَنْقُصُ مِنْ مُلْكِهِ وَعَطَاؤُكَ يَزِيدُ فِي مُلْكِكَ.
الصيغة المختصرة :
بإسناده عن الصالحين قال: تُكَرّر في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان هذا الدعاء ساجداً وقائماً وقاعداً، وعلى كلّ حال، وفي الشهر كلّه، وكيف أمكنك، ومتى حضرك من دهرك. تقول بعد تحميد اللَّه تعالى والصلاة على محمّد النبيّ(ص): «اللَّهمَّ كُنْ لِوليِّكَ (الحُجَّةِ بِن الحَسَن العسكري صلوات اللَّه عليه وعلى آبائه) في هذهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائداً وَناصِراً وَدَلِيلاً وَعَيناً حَتَّى تُسْكِنه أرْضكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فِيْها طَوِيلاً»
أخوكم أبو طالب
الدعاء لصاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف.
جاء التأكيد على الإكثار من قراءة هذين الدعائين في كل أوقات شهر الله سبحانه و تعالى
والدعاء له صيغتان إحداهما المعروفة المشهورة والثانية أطول منها :
قال السيد ابن طاووس في الإقبال :
بإسناده عن الصالحين عليهم السلام : قال و كرر في ليلة ثلاث و عشرين من شهر رمضان قائما و قاعدا و على كل حال و الشهر كله و كيف أمكنك و متى حضرك في دهرك تقول بعد تمجيد الله تعالى و الصلاة على النبي و آله عليهم السلام :
للَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيَكَ الْقَائِمِ بِأَمْرِكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ الْمَهْدِيِّ عَلَيْهِ وَعَلى آبَائِهِ أَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ فِي هذِهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَلِّياً وَحَافِظاً وَقَائِداً وَنَاصِراً وَدَلِيلاً وَمُؤَيِّداً حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعَاً وَتُمَتِّعَهُ فِيهَا طُولاً وَعَرْضَاً وَتَجْعَلَهُ وَذُرِّيَّتَهُ مِنَ الأَئِمَّةِ الْوَارِثِينَ. اَللَّهُمَّ انْصُرْهُ وانْتَصِرْ بِهِ وَاجْعَلِ النَّصْرَ مِنْكَ لَهُ وَعَلى يَدِهِ والْفَتْحَ عَلى وَجْهِهِ وَلاَ تُوَجِّهِ الأَمْرَ إِلى غَيْرِهِ. اَللَّهُمَّ أَظْهِرْ بِهِ دِينَكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتّى لاَ يَسْتَخْفِي بِشَيْءٍ مِنَ الْحَقِّ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَرْغَبُ إِلَيْكَ فِي دَوْلَةٍ كَرِيمَةِ تُعِزُّ بِهَا الإِسْلاَمَ وَأَهْلَهُ وَتُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ وَتَجْعَلُنَا فِيهَا مِنَ الدُّعَاةِ إِلى طَاعَتِكَ وَالْقَادَةِ إِلى سَبِيلِكَ وَآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَاجْمَعْ لَنَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَاقْضِ عَنَّا جَمِيعَ مَا تُحِبُّ وَاجْعَلْ لَنَا فِي ذَلِكَ الْخِيَرَةَ بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ فِي عَافِيةٍ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ وَزِدْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَيَدِكَ الْمَلأَى فَإْنَّ كُلَّ مُعْطٍ يَنْقُصُ مِنْ مُلْكِهِ وَعَطَاؤُكَ يَزِيدُ فِي مُلْكِكَ.
الصيغة المختصرة :
بإسناده عن الصالحين قال: تُكَرّر في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان هذا الدعاء ساجداً وقائماً وقاعداً، وعلى كلّ حال، وفي الشهر كلّه، وكيف أمكنك، ومتى حضرك من دهرك. تقول بعد تحميد اللَّه تعالى والصلاة على محمّد النبيّ(ص): «اللَّهمَّ كُنْ لِوليِّكَ (الحُجَّةِ بِن الحَسَن العسكري صلوات اللَّه عليه وعلى آبائه) في هذهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائداً وَناصِراً وَدَلِيلاً وَعَيناً حَتَّى تُسْكِنه أرْضكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فِيْها طَوِيلاً»
أخوكم أبو طالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق