ذكر آية الله السيد العباس الكاشاني في مصابيح الجنان أنه يستحب لكل أحد أن يقول كل يوم سبع مرات : أسأل الله الجنة وأعوذ بالله من النار.
وذلك استنادا إلى رواية شريفة وردت عن الإمام الصادق عليه السلام, وقد ذكرها الشيخ الصدوق في المجالس, والحر العاملي في الوسائل :
في الوسائل :
عن الصادق ( عليه السلام ) قال : ما من عبد يقول كل يوم سبع مرات : أسأل الله الجنة وأعوذ بالله من النار ، إلا قالت النار : يا رباه ، أعذه مني .
إضاءة :
توجد محطات إلهية كثيرة تدعو الإنسان للتوقف عندها ومن بينها هذه المحطة.
عندما يقرأ الإنسان هذا الذكر المختصر كل يوم سبع مرات, فإنه يوقظ في حس الإنسان وجود النار والحذر من الدخول فيها, وذكر الجنة والشوق إلى دخولها.
عندما يقرأ الإنسان هذا الذكر بتامل, ووعي و توجه, ويحاسب نفسه فيما عمله في يومه وليلته, ويستغفر الله من أي عمل أدخله في معصية الله سبحانه وتعالى, فإن الله سيقبل عليه أكثر من إقباله هو على الله سبحانه وتعالى, ولن يخيب سبحانه وتعالى رجاءه إذا وجد منه الصدق في الدعاء, حيث أن مجرد الاستعاذة من النار مع الإصرار على ممارسة الأعمال التي تؤدي إلى الدخول في النار ليس له أي أثر, ولن ينظر الله سبحانه و تعالى إلى قائله لأنه يعلم أنه كاذب فيما يقول.
أما من يقول هذا الذكر وهو يشعر بوجود الله و حضوره ومراقبته له, و يسأل الله أن يتجاوز عما اقترفته يداه وما ارتكبه من معاصي و ذنوب بصدق و توجه, فإن الله سبحانه وتعالى سيقبل عليه و سيتجيب دعاءه دون أدنى شك في ذلك.
وذلك استنادا إلى رواية شريفة وردت عن الإمام الصادق عليه السلام, وقد ذكرها الشيخ الصدوق في المجالس, والحر العاملي في الوسائل :
في الوسائل :
عن الصادق ( عليه السلام ) قال : ما من عبد يقول كل يوم سبع مرات : أسأل الله الجنة وأعوذ بالله من النار ، إلا قالت النار : يا رباه ، أعذه مني .
إضاءة :
توجد محطات إلهية كثيرة تدعو الإنسان للتوقف عندها ومن بينها هذه المحطة.
عندما يقرأ الإنسان هذا الذكر المختصر كل يوم سبع مرات, فإنه يوقظ في حس الإنسان وجود النار والحذر من الدخول فيها, وذكر الجنة والشوق إلى دخولها.
عندما يقرأ الإنسان هذا الذكر بتامل, ووعي و توجه, ويحاسب نفسه فيما عمله في يومه وليلته, ويستغفر الله من أي عمل أدخله في معصية الله سبحانه وتعالى, فإن الله سيقبل عليه أكثر من إقباله هو على الله سبحانه وتعالى, ولن يخيب سبحانه وتعالى رجاءه إذا وجد منه الصدق في الدعاء, حيث أن مجرد الاستعاذة من النار مع الإصرار على ممارسة الأعمال التي تؤدي إلى الدخول في النار ليس له أي أثر, ولن ينظر الله سبحانه و تعالى إلى قائله لأنه يعلم أنه كاذب فيما يقول.
أما من يقول هذا الذكر وهو يشعر بوجود الله و حضوره ومراقبته له, و يسأل الله أن يتجاوز عما اقترفته يداه وما ارتكبه من معاصي و ذنوب بصدق و توجه, فإن الله سبحانه وتعالى سيقبل عليه و سيتجيب دعاءه دون أدنى شك في ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق